تمنَّيتُ قُبلةً والأمانِي نائمةٌ
فسرَقتُ مِن الحلمِ قُبلةً وقبلةً
وأصبحتُ فوقَ نهرِ الحُبِّ
أجمعُ لهفتِي مِن بينِ شفتَيكَ
وأترقَّبُ نبضاتِكَ المُرسلةَ إليَّ مِن خلفِ الحنينِ
وهأنتَ، يا قلبي، تنامُ مع بعضٍ منِّي
في حلمِكَ القادمِ...
هدى عز الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق