إبكي وقولي يا لخية
وقيد لناس إحساسها
ناكبدي تلهب مصهية
خالي قعد فراشها
خمسه سنين وناري حيه
أحليلي مقوى باسها
الدنيا قعدت تلعب بيا
داستني بمداسها
لا رحمت لا رافت بيا
جرحتني باماسها
نكري حره تقول عليا
بصدق يكون إحساسها
تسألني وتعرف مابيا
تجلي غيم أوكاسها
تجيب تدوح كل ثنيه
المسرب وأحواشها
وأحكاوي ياسر منسيه
بين أهلها وناسها
وفي وسط العيلة جمليه
كي يضوي نبراسها
في المحفل كي تظهر هيا
داده البهجة وساسها
قد وهرة وفنطازيا
حرير الدوده لباسها
ملاحف بالرده مثنيه
الحلقه ومقياسها
خلتها والخناقيه
تحفل جو اعراسها
حتى الزينه ربانيه
ماثماش قياسها
ما تردعها حتى بنيه
و النسوة باجناسها
من الجنة نزلت حوريه
ع ألارض بحراسها
في عينيا الفرحة هيا
وهي الدنيا وأحواسها
عزيزة وتبقى تعز عليا
مشتاقه لأنفاسها
نتمنى في ليله هنيه
نبوس إيديها وراسها
ونحدثها حتى شويه
وتسقيني من كأسها
وإنمتع منها عينيا
ونحفظ كل أدراسها
ونطير نعلي يجنحيا
الجنة ندق أجراسها
أشكون لكيفي وحاسس بيا
ضاق الليعه وقاسها
فاطمة الاحمدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق