... الشاّعرة ...
كنت أطوق خصرك
يومها أتذكرين
بكل حب
كنت اقاسمك الوجع
.......
لمن أودّع أسفار غربتي
اليوم..؟
... علي السعيدي ....
......
لم اكن أعلم
أن السّراب يتحوّل
الى رواق ألم
وراء الزّمن الرّماد..
فاصمتي وأخفتي فيَّ
سيّان عندي ... سيّان ...
... علي السعيدي ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق