رحلة الإسراء والمعراج
رحلة كانت لخير خلق الله
محمد بن عبدالله
بعد عام مليئ بالاحزان
وما احلها من رحلة
في الارض
من مكة الي القدس
اما المعجزة فهي في السماء
حيث يوجد الأنبياء
وفرضت اعظم الفرائض
وكانت في الاصل ٥٠
لكن الرسول اراد من الله التخفيف
ففرضها الله ٥ صلوات في اليوم
والليلة وفي الاجر خمسون
وقال الناموس لسيد العالمين
تقدم يا محمد الي سدرة المنتهى
فانا لو تقدمت لاحترقت
لكنك لو تقدمت اخترقت
ورجع الحبيب المصطفى الي بيتة
ليجد مكانة وكانة لم يتركة
فاتن فوزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق