خاطرة... حمدان حمّودة الوصيّف... (تونس)
لَا تَعُودِي، قَدْ قَضَى الـحُبُّ بِقَلْبِي
دَرْبُكِ الـمَحْمُومُ لَيْسَ اليَوْمَ دَرْبِي
لَا تَعُودِي، قَدْ أَمَاتَ الـعَزْمُ حُبِّي
ودَفَـنْـتُ الشَّوْقَ فِـي سَابِعِ جُبِّ.
لَـنْ أُنَادِي، بَعْــدَمَا أَنْكَرْتِ ذاتِـي
إِنَّـنِـي أَهْـوَاكِ، يـَا أَغْـلَـى فَــتَـاةِ
لَنْ أُثِيبَ الهَجْــرَ بِالـوَصْلِ وآتِـي
مَنْ يَـصُدُّ الشِّعْـرَ أَحْلَامَ حَيَاتِي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق