قصة قصيرة جدا
# فطرة #
تأخر صغيري عن النطق ، حاولت فك هذا اللغز مرارا وفشلت ، هذه المرة رافقني الى حديقة المنزل ، امتطى الارجوحة المعلقة على فرع شجرة ، أخذتُ ادفعها به
وسط زقزقات عصافير جميلة وانا اشدو بعفوية :
ياعصفوري غني و امرح واصدح وافرح واشطح ،
فأضاف صغيري : ياعصفوري هيا رَوَّح !
عبد الحميد بوشباط . الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق