وها أنا أوقظ الحنين
وأشعل شموع الذكريات
فأي عناء هذا .. ..
اتأمل ربيع العمر يرحل
يحمل حقائب الأماني
تقف الإبتسامة خلف شرفات
الخوف
والأ نفاس متسارعه
وكل الهمسات متلعثمه
برغم الهدوء والسكينه
أحاول الإختباء
فكل الذكريات تلاحقني
ومرايتي.... لا تكذب
أخبرتني ..
:
مقتبل العمر أمامك أيتها
الراحلة
تأملي نور الحياة في داخلك.
كوني بخير
ويكفي....
أبتسمتُ وكلي ثقة
بأن مرايتي لا تكذب ...
.
هدى الشرجبي
𝓐𝓛 𝓗𝓤𝓓𝓐

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق