دَعيني وشأني
شعر: د. أوميد كوبرولو
دَعيني وشأني
فقدْ سَئمتُ الحياة
دعيني وشَأني
فقَدْ كَشفتُ زيفَ مَشاعِرُكِ
وَخفقةَ الرأفة الكَذوب
مِنْ فُؤادِكَ
حُلّي وُثاقي
أنا لا أريدُ الركوعَ بَيْنَ يَدَيْك
هيا فكّي إساري
فغايةُ مبتغاي
أَنْ دعيني وَشَأني.
فنلندا...../////
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق