مخاطبتي لزوْجِ عمّي حيّةً وميتةَ، مُحمّلينها السّلامَ للحبيب عُبادة وتمنّياتنا لهُ بجنّة الفردَوسِ بديلاً عنّا!
لا فُضّ فوكِ أُمومتي وعُمومَتي
أحيَيْتِ فينَا للزّمانِ …..فُصولا
أحْيَيْتِ تاريخاً نَحِنُّ لِذكرِهِ
أسْمَعْتِنا أُمّاً ……، نَراكِ بَديلا !
زَغَربدُ شِعرِكِ في رُؤانا عزيزةٌ
صحَّ اللّسانُ …فَما تقولي جَميلا !
ربّي يُطيلُ بِعُمرِكُم ويُعِزُّكمْ
ألكُلُّ إبنُكِ ، ….فَلُتَعيشي طَويلا !
لكنّ ذلكَ مُنيةٌ قد أخفقتْ
ودَعاكِ ربُّكِ …….….لِلحِنانِ نزيلا
أوَقدْ علِمتِ بِزائرٍ لكِ موفَدٍ
بالأمسِ جاءكِ ؟فاحضُنيهِ… عليلا
أمْ جِئتِ حتّى توصلينَا سَلامَهُ
بِجِنانِ خُلدٍ مِنْ…… (عُبادَه) رَسولا؟
قولي لهُ : " ألكلُّ يجأرُ للسّما
جنّاتُ فِردَوْسٍ تطالُ ………بَديلا"!
إبنتُكِ / عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق