الأحد، 30 أبريل 2023

ذِكرى ميلاد حفيد الشاعرة عزيزة بشير عبدالله

 ذِكرى ميلاد حفيدي عبدالله وقد طلب القصيدة في غرفة الصّف ما شاء الله!

وَما  لي بالأحبّةِ  قَدْ  تَهادَوْا
        كَسِربٍ  للِنّجومِ ………أتَوْا  دِيارا !

وَكُلٌّ تمْتَطي  يَدَهُ  زُهورٌ
        زُهورٌ  مِنْ رِياضٍ ……….لا تُجارى !

وَريحُ المِسْكِ تَعْبَقِ في دُروبٍ
         نَسيمُ الحُبّ ……أوْسَعَهَا انتِشارَا!

وأطفالاً   أرى كَطُيورِ  سَعْدٍ
           ( عُبَيدُ اللَّهِ) ………ألْمَحُهُ يَسارَا !

وَكِلٌّ حَوْلَهُ وَ( سعيدُ) معْهُمْ  
     فشَوْقي قادَني ؛ ……لِأرى الصِّغارَ !

وَإلاّ  بالحبيبِ إلَيَّ يَعْدو
       لِميلادي  أتيْتِ  ………..إلَيْنا  دارا ؟
   
فأيْنَ قصيدتي (تيتا) تعالَيْ
     لِغُرْفَةِ صفّنا ،……….قولي  جِهارَا !

فَهذَا مُعَلّمي في الصّفِّ يُعطي
         وَأمّي أحضَرتْ كيكاً……….. .. وَبارا

دَخَلْتُ بِغِبْطَةٍ وَتَلَوْتُ نَظْمي
        وقبّلْتُ الحبيبَ ……….على شَطارَهْ

 مُبارَكُ يا (عُبَيْدُ ) بلَغْتَ عشْراً
          وَعاماً، هانِئاً حُبِّي ……..( سَمارَهْ)

( وَسَلمى) والسّعيدُ أتَوْكَ حُبّاً
         وَفارِسُ ،والِدٌ( وَشَذى)…  ..وَجارَهْ!

لِتهْنأْ يا (عُبيْدُ) بِهِمْ  وتَسمو
وَيهْنَا الكلُّ  فيكَ ………….وعَنْ جَدارَهْ!

        وكلّ عامٍ وأنتم بألفِ خيْر وإلى اللهِ أقرب وإلى القدسِ أقرب وأقرب
                    تيتا/ عزيزة بشير





 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق