مهما ومهما
مهما كان الغبار
ومهما كان الركام
ومهما دوى الانفجار
ومهما كانت النار
سيكون الثأر
الموت ... موت
والموت واحد
مهما كانت الأسباب
ونحن باقون
مهما ، علت الأضرار
فبمثلها
يكبر الاصرار
وكلما علا عدد الموتى
سيعلوا في النفوس الاضمار
إضمار يكتبه الآتي
باكثر من الان
بأننا احرار
ثوار ... ثوار
ابطال غزة
ابطال العزة والانتصار
لا نهاب الردى
وحب الموت لنا شعار
.....
سعيد الشابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق