الأرضُ
مَا لَكَ فِيهَا مِنْ حَاجَة
فَلِمَا المَسِير؟
لِمَا التَّسَوُّرُ بِسُورٍ مِنْ حرير؟
لِمَا التَّجَمِّعُ في داخِلِ قَبِيلَةٍ سَمَائهَا لَيْسَتْ بِسَمَاءٍ مَطِير؟
و بَعْدَها تُحَاسَبُ عَلىٰ النَّقِير والقِطْمِير
فَدَعْ الدُّنْيَا المُلْهِيَة التي مَا بِهَا مِنْ غَدِير
دَعْ المَسِير
محمد التوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق