من شوق إليك لا أخجلُ
فطال إنتظاري على الأبواب انتظر
تعالي فأن الليلُ يسألُ
أين حبيب العمر ماذا أجيبُ
يكاد الشـوق فؤادي
و الدمع من عيون تنزلُ
لو كنت أعلم ان الشوق بركان
ما اصعب العيش و الاملُ
يذهب العقل عند الحبيب
وكيف لحبيب ان ينسى كبدهُ
صوت صدى اصرخ لقول
و عنك عن نفسي انتظـرُ
زين العابدين خلفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق