لَيْلِي
أَرَاكَ يَا لَيْلِي طَوِيل
وَالحُبُّ فِي ثَنَايَاكَ جَمِيل
وَقَمْرُكَ يُنَاجِي كُلَّ عَلِيل
وَنُجُومُكَ تَنْسُجُ أُغْنِيةً
تَقُولُ لِحَبِيبِ العُمْرِ
كَيْفَ السَّبِيلُ !
تُرَانِي حَالِمَةً أَنَا
فِي ثَنَايَاكَ
فَهَلْ حُضُورُكَ
حَبِيبِي مُسْتَحِيلٌ
تَعَالَ إلَيَّ حَبِيبِي
فَعِيُونِي بِانْتِظَارِكَ
وَسَهْرِي أَكْبَرُدَلِيلٍ
أُعَانِقُ فِيكَ أَشْوَاقِي
وَأُخْبْرُكَ حُبِّي وَرَجَائِي
فَأَنْتَ سَيْدُ أَقْدَارِي
وَسَأَنْتَظرُكَ اللّيْلَ
وَلَوْ كَانَ طَوِيل
نزيرة فواز الشوفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق