لأنَها لغَةُ كتابِ الله
لُغةُ الضّاد ، لُغتُنا العربيّةُ الفُصحى أُمّ اللُّغات ، هوِيّتُنَا العربيّةُ
وَالإسلاميّة ، رمزُ قُوّتِنا وعُنوانُ حَضارَتِنا وَسِرُّ مَهابَتِنا وَفَخارِنا بيْنَ الشّعوب ! فلْنُرَدُّدْ مَعاً
أهلَ العُروبةِ ………بالفصيحِ تكلّموا
!وخُذُوا الفصيحَ.. مِنَ الكلامِ شِعارا
وَدَعُوا العَوامَ.……….فإنّها شرْخٌ لنا
!أوَ تقبَلونَ لِجمْعِنا…………إعصارا؟
كلُّ العُروبةِ ………بالفصيحِ تجمّعَتْ
!لُغةُ الكتابِ أتَمّحي…………. إنكارا؟
لُغَةُ الكتابِ ………كَما الكتابِ عزيزةٌْ
أُمُّ اللُّغاتِ مَهابَةٌ …………….وَجَسارَهْ
فاللهُ مِنْ ………….فَوْقِ السّماءِ أجلّها
فانْطِقْ بِها ……يا مّنْ عليْهاجارَ!
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق