ألليْلُ أقبلَ والنّجومُ تراقَصتْ
كلٌٌ يُسابِقُ في الفضا نَشوانا!
كٌّلٌّ تلألأَ كالعَرو سِ بِزَفّةٍ
قد أيقظَ الطّيْرَ ،الزُّهورَ مَعانا!
فَغَدَا الجَميعُ مُهَلَِلاً بِغِنائهِ :
"عُمْراً مديداً ( للسّعيدِ) أبانا!
رَمزُ الأُبُوّةِ والسّعادةِ والوَفا
خَيْرُ الرّجالِ لِبَيْتِهِ وَمَكانا !
خَيْرُ الرّجالِ لأهلِهِ وَبِلادِهِ
( عِمْواسُ) أوّلُ خَيْرُها أوطانا !
فاللَهَ أسألُ صِحّةً وسَعادةً
عيْشاً سعيداً هانِئاً بِدُنانا" !
- يابْنَ الكِرامِ عَرَفْتُ فيكَ مَكارِماً
زَوْجاً كَريما، حُبَّنا وَهَوانا!
رَبِّي يُديمُكَ هانِئاً وَمُعافَياً
ويُديمُ جمْعَنا لِلْهَنا ، عنوانا !
زَوْجُكَ/ أمّ أشرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق