لا فُضَّ فوكِ ولا غابَ الوَفاءُ بِهِ
بنتَ الأصولِ بِكُمْ للظّلمِ نُكرانُ
كم زيّفوا للغَدْرِ كُلَّ حقيقةٍ
طبْعُ اليهودِ وَمَنْ للِغَدْرِ عنوانُ !
طبْعُ الغُزاةِ لأرضِ الطّهْرِ قد سَرَقوا
يستعْطِفون َ، ألِصُّ الأَرْضِ إنِسانُ ؟
يا بنتَ كوبا وأصلُ الحُرّ ِ نَعْرِفُه
أمّا الهجينُ ، فلا أصْلٌ ولا شانُ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق