السبت، 18 سبتمبر 2021

حبيبي بقلم د. انعام احمد رشيد

 حبيبي

عودني حين يدنو المساء
ان يفتح شباكه ويسمع مني القصيد
وحينها اذوب شوقا كذوبان الجليد
وارتل عليه تراتيل عشقي في الحاني
كالطفل الوليد
فتصعد الى سماء العاشقين
الملبدة أحياناً بالغيوم
فتمحوها كشمسٍ في ربيعٍ
زاهرٍ يعطي الدفء ويعيد
فينبضُ الفؤادُ ويقول هل من مزيد
د. انعام احمد رشيد
Peut être une image de 1 personne, position debout et costume

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق