........ وأضمّها......
وأضمّها تلك الخبيئة
في دمي
أنفاسها بين الحنايا
وأضمّها كي تسعد الأوقات في دنيا
الرّؤى
كي أسرق الألوان
من قوس قزح
أمّي أيا نبع الحنان يرشّني
طلّ الهنا
والقلب يزهو مثل طفل
منشرح
أمّي إذا غاب الضّياء بناظري
كانت شفاء الحسّ حين الغربة
نورا يعيد الضّوء
في عين التّرحْ
تونس..... 1 / 10 / 2023
بقلمي .... جميلة بلطي عطوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق