كَيفَ مَلكتي الفؤادَ وهو مُمتَنعا
عَن الهَوى وذابَ هواكِ في شَراييني
وَامسى فؤادي لا يرى أِلا هوى
يأتي مِن هواكِ وعن غيرهِ يُغنيني
واذا قلتُ للفؤاد غَير هواكَ لغير
هَواها قالَ ما عادَ غيرهُ يَهويني
د. عامر المرسومي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق