الجمعة، 14 يناير 2022

إليك/لطيفة البابوري/جريدة الوجدان الثقافية


 إليك...

أي ريح ألقت بك في غياهب قلبي ،أي غيمة أسكنتك عيوني ،أي قدر جمعني بك ،هل أطلب من الله وصلا ،أم خلاصا ،أم سباتا البث فيه سنينا عددا، فإذا صحوت ،أجدني مع أناس غير ناسي، مع قلب غير قلبي
لن أرسل رسالتي هذه إليك كغيرها من الرسائل، فقط سانتظر هدايا السماء...فقط لا تسألني ان انسى أنك صغت جميع كلماتي....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق