سلطان أحمد الهندي تخرّجَ في كلّيةِ الحقوق بتفوّقٍ وواصل حتّى أصبحَ أستاذاً محامياً ماشاء الله!
ألفا مُباركِ للمُحامِي وَآلِهِ
(سُلطانُ) أضحَى مُميَّزاً… مَشْهورا
درسَ الحُقوقَ وَبالتّفوُّقِ قَدْ غَدا
أستاذَ في سِلكِ القضاءِ …….مُنيرا
ألفا مُبارَكِ يا مُحامِيَ، مِنبَرٌ
وَسَطَ المَحاكِمِ تَعْتَليهِ ، …….كَبيرا
وسَطَ المحاكِمِ تعْتَليهِ مُدافِعاً
عَنْ كُلِّ حقٍّ ؛ كَيْ تكونَ… ….جَديرا
افْلِسطينُ أرضُنا صادَروهَا شَراذِمٌ
ومَعاهَا (غزّةُ) دمّروا…..…تَدميرا
ماذا نُعِدُّ مُحامياً لِعدوِّنا؟
فالحالُ صعْبٌ والحياةُ …..خطيرَة!
ألخالة/ عزيزة بشير

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق