____ صحف مدنسة ____
الاثنين، 15 مايو 2023
صحف مدنسة ــــــــــــ توفيق حجلاوي
____ صحف مدنسة ____
ذِكرَىٰ النّكبَة بقلم الشاعر محمود بشير
15 أيار 1948
ذِكرَىٰ تَحِلُّ وفي القلوبِ سَقامُ
وطنٌ يُضامُ وتُجهَضُ الأحلامُ
سطْوٌ ونهْبٌ والعدالةُ تُرْتَجَىٰ
والعدْلُ لا يرضَىٰ بهِ الظُّلاَّمُ
جُرْمُ القويِّ مُنَزَّهٌ وتُحِيطُهُ
آلاتُ تبْريرٍ لها أنغامُ
مَنْ ظلَّ يستجدِي السَّلامةَ مَهْرَباً
يُلهيهِ عن صَدِّ العَدُوِّ منامُ
يُمسِي ويُصْبِحْ للعدوِّ مَطِيَّةً
في كلِّ يومٍ يعظُمُ الإيلامُ
هلْ يستوِي عيشُ الحياةِ بِذِلَّةٍ
هل تخْتَفِي من أرضِنَا الأعلامُ ؟
لا لا فنحنُ بأرضِنَا حُرّاسُهَا
نفَنَىٰ ولا ترعَىٰ بها أغنامُ
قُمْ يا أخي فالنّهْبُ شَرٌّ ماحِقٌ
باغٍ ولَجْمُ المُعْتَدِي الإقدامُ
نختطُّ مِنْ نَهْجِ الفِدَىٰ إقدامَنَا
ليَزولَ من أرجائِنَا الإجرامُ
ونُعيدَ للأرضِ السَّليبَةِ عِزَّهَا
ويحِلَّ في مسْرَىٰ الرسولِ سلامُ
محمود بشير
2023/5/14
السبت، 13 مايو 2023
جيوشُ الاحتلال تهدم البيوتَ على أصحابها في غزة والضّفّة وتُصرّ على الاغتيالات بقلم الشاعرة عزيزة بشير
جيوشُ الاحتلال تهدم البيوتَ على أصحابها في غزة والضّفّة وتُصرّ على
الاغتيالات ،والدّولُ الكُبرى تُبرّرُها وتتّهمُ صواريخَ الرَّدِّ عليها بالإرهاب والمجاهدينَ بالإرهابييّن قاتلَهم الله!
رُحماكَ غزّةَ يا إلهِي فَكُنْ لَها
رَبّي وكيلاً، ناصِراً ………..وَمُعينا!
شعبٌ مُجاهِدُ، مؤمِنٌ فتَوَلَّهُ
رَبّي أعِنْهُ مُناضلاً………….مَيْمونا
شعبٌ يُقاتِلُ وحدَه ُ فتَوَلَّهُ
عُرباهُ ، إسلاماهُ لا………..يَدرونا !
صُهيونُ فجَّرَ في الأهالي حِقدَهُ
هدَمَ البيوتَ ،وَساكِنوهَا. ... قَطينا!
صُهيونُ يضربُ والكِبارُ تُقِرُّهُ
وإذا ردَدْنَا ، مَجازِراً ………وسُجونا!
إرهابِي يوصَفُ فيهِ كلُّ مُجاهِدٍ
أمريكَا تقضِي بِحربِهِ ……..مَلعونا
مَنعتْ بِنشْرِ إدانةٍ لِرَبيبَةٍ
سَمَحتْ بقتلِهِ ؛ كيْ تقَرَّ …..عُيونا!
خَسِئَ الجميعُ وعاشَ كلُّ مُجاهِدٍ. صاروخُهُ يطوِي القِفارَ …… ،جُنونا
لا عاشَ مَنْ يرفَعْ (بأقصى) رايةً
علَماً ،لِغيْرِ عُروبتي ………مدْفونا
لا عاشَ مَن يضربْ أهالِيَ غزّةٍ
معَها جنينُ وقدسُنا ………ويَامونا
إضرِبْ مُجاهِدُ لا تَني؛ ثأراً لهم
إضرِبْ وَحَرِّقْ واقْتَلِعْ……صُهيونا
إثْأَرْ بِنارٍ تصْلِي في أربابِهِ
لِتُحيكَ نصْراً، تزْدَهيهِ……حَصينا !
إضرِبْ وقُلْ للعالَمينَ : ألاَ اعْدِلوا
ما عاشَ ظُلمٌ في الورى …..مَليونا
فاللهُ معْكُمْ مهمَا طالَ حِصارُكم
نَصرُ إلإلهِ مُجاهِدينَ ………مُبينا!
عزيزة بشير
الجمعة، 12 مايو 2023
سأتوقف عن التشبث بقلوب العابرين بقلم د. زهيرة بن عيشاوية
سأتوقف عن التشبث بقلوب العابرين
سأتوقف عن تسلق أحلامي المعلقة بأطياف المارة
سأتوقف عن انتظار المصرّين على الرحيل والسائرين بلهفة نحو اكتشاف أراضٍ جديدة
سأرفع رايتي وأعلن انفصالي عن خوض كل الحروب التي تؤدي إلى الانتصار
ذلك الجدار القريب يدفعني إلى الجلوس في ظله والإستناد لظهره
سأنام بين أحجاره
يغطيني ترابه
و تحضنني شقوقه
أستمع لصمته
وأتعلم من صبره
كرهت المشي تحت شعاع الأمل الكاذب
وتعبت من انتظار الشمس المختفية وراء ظلام المجهول
لن أنتظر أحدا
ولن أنتظر شيئا
ولن أسعى في طريق نصفه شوك و نصفه مقطوع
كل الأحلام أوهام
وكل البسمات كذب ملون بأحمر الورود الميتة
و برماد الذكريات
لا أريد أن أمشي نحو خط الوصول
لا أريد أن أمشي
فقدماي مكبلتان بالعجز و الإثم الكبير
لا أريد أن أمشي
سأحتضن جرحي و أبكي
قلبي يستلقي على بطنه
يتلوى من كثرة الوعود الزائفة
و ملح الدموع النازفة
و نقص فادح في إبر الوفاء و خيوط الإلتقاء
و حبوب السعادة المسيلة للفرح ..
زهيرة بن عيشاوية
Zouhaira Ben Aichaouia
"أنامل مبدعة “ بقلم د. أمال بوحرب
“أنامل مبدعة “
—————————-
يُعد الابداع من أبرز المزايا التي يتمتع بها العقل لدى الإنسان وساهمت تلك الميزة في تقديم بعض الحلول المبتكرة لكل المشكلات والسلبيات التي قد تواجه المجتمع ولكن بالتأكيد تنوعت وتعددت الطرق الإبداعية عند الأفراد فهناك الإبداع الفردي والإبداع الجماعي وهناك إبداعات أخرى ترتبط ارتباطًا وثيقًا بحياة الأشخاص.
"انامل مبدعة " هو عنوان مهرجان الفنون التشكيلية الذي اقيم بفندق الحدادين بصفاقس من الجمهورية التونسية اليوم بتاريخ 12/5/2023
هو معرض لاحتواء الابداعات المتميزة للطلاب مدينة صفاقس في الفنون التشكيلية ولقد أشرف على انجاح هذا المعرض مجموعة من الاساتذة والقيمين
والمشرفين وعلى رأسهم السيد المتفقد لمادة التربية التشكيلية صفاقس 2وبهذا يكون المعرض بادرة لاعطاء و منح الفرص لمستحقيها من الأنامل المبدعة والتي تحتاج دائما من يرعاها ونحن بدورنا نساهم في التعريف بمثل هذه الانشطة الثقافية التي نتمنى ان تنتشر في كل الدول العربية لكي يعبر الطالب عما يريد أن يقوله باللون والفرشاة ونتمنى دائما النجاح والتقدم لكل الناشئة
د/آمال بوحرب
الامارات العربية المتحدة
لا مستقبل لأمة بدون مفكرين ومثقفين ومنظرين..ينتقدون الباطل ويدافعون عن الحق..بمناى عن شهوات ونزوات السلطة. بقلم الناقد والكاتب الصحفي محمد المحسن
لا مستقبل لأمة بدون مفكرين ومثقفين ومنظرين..ينتقدون الباطل ويدافعون عن الحق..بمناى عن شهوات ونزوات السلطة.
"المثقفون يبدون محاربين أكثر ممن هم مفكرين يتأملون بهدوء وراء طاولات عملهم." (داريوش شايغان (2 فبراير 1935 -22 مارس 2018 ) مفكر إيراني معاصر بارز و منظر اجتماعي مختص في الفلسفة المقارنة..)
قد لا أجانب الصواب إذا قلت أنّ التجارب التاريخية في الوطن العربي تشير إلى مرض الاغتراب والتهميش والإقصاء الذي عانى وما زال يعاني منها المثقف العربي عبر الأجيال والعصور، ففقدان الحرية والديمقراطية وانتهاك حقوق الإنسان كلها عوامل أدّت إلى اغتراب المثقف العربي وتهميشه سواء داخل وطنه حيث أصبح من الغرباء فيه لا يتعرف عليه ولا يتفاعل معه كما ينبغي لأنه إذا فعل ذلك مصيره يكون مجهولا،أو أننا نجده يلجأ إلى الهجرة طلبا للحرية ولمتنفس يجد فيه مجالا للتفكير والإبداع،لكن تبقى الغربة والعيش خارج المحيط الطبيعي للمثقف بمثابة الموت البطيء.
والمثقف مهما كانت الصعاب والمشكلات والعراقيل يبقى دائما مسؤولا إزاء مجتمعه لتحقيق الأهداف النبيلة التي يناضل من أجلها وهي العدالة والمساواة والحرية والقيم الإنسانية النبيلة ومن أهمها توفير الظروف المناسبة للفكر والإبداع.
في هذا السياق سألت الشاعر التونسي الكبير د-طاهر مشي المعتنق بشرف وإعتزاز للقضايا الإنسانية العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية قائلا : من هو المثقف؟
وهو سؤال يُطرح ليتمّ تعريف وتحديد الصورة الحقيقية،بعيدًا عن الخلط والغوغاء وسط كل التحولات الإقليمية التي تشهدها المنطقة العربية.
فأجابني بتواضعه المعهود :"المثقفون كتلة الوعي الفاعل في المجتمع وأحد أهمّ مصادر قوته وتأثيره وتدبيره،فهم يشكلون الجمال والمعرفة مُحطمين القبح والجهل..
مع المثقف نحن إزاء فكر نابض بالحيوية والتحدي وتخطي الرموز والأفكار الراكدة،ليصبح منهجًا ووجهة نظر وأسلوب تصوّر تُغذيها الخبرة والتفرد،لكن يظلّ في المفهوم الاصطلاحي هو الناقد الاجتماعي،مهمته أن يحدّد ويحلّل ويعمل من خلال ذلك على المساهمة في تجاوز العوائق التي تقف أمام بلوغ نظام اجتماعي أفضل.وفي تعريف المُثقّف ككلّ صورة للمفهوم العام في الثقافة العربية الحديثة."
ثم استشهد بمقولة لداريوش شايغان (2 فبراير 1935 -22 مارس 2018 ) مفكر إيراني معاصر بارز و منظر اجتماعي مختص في الفلسفة المقارنة اشتهر بكتاباته عن الحضارات الشرقية و علاقتها بالحضارة الحديثة و طريقة تمثلها للحداثة الذذهنية و قيمها و الاختلافات الكبيرة في بنية هذه الحضارات لدرجة التناقض،هو أول من استخدم مصطلح حوار الحضارات و ذلك في مؤتمر عقد في طهران 1977 حظي بمتابعة وثناء دولي كبيرين "المثقفون يبدون محاربين أكثر ممن هم مفكرين يتأملون بهدوء وراء طاولات عملهم."
لكن ما نلاحظه في الحقبة الأخيرة يُظهر جليًّا تلك العلاقة المُعتلّة بين المثقف مع مجتمعه،وعدم نجاعته في إحداث تلك الخطوة الفارقة لإيصال صوته ووضع بصمته في ركب الحياة ككل، فنحن نرصد عزلته وكذلك العجز عن إدراك التحديات والتحولات التي تمرّ بها الأمة العربية، وأحيانًا يصبح مجرّد عابر يتبع الصفوف في آخر الركب،وهذا الأمر جعل فئة من المحللين تٌحمله مسؤولية كل الازمات.
ورغم مشاهد التواجد لمثقفين وكتاب عرب في منصات تلقي الضوء عليهم وعلى نتاجهم الفكري والثقافي الغزيز (روايات،قصص،مسرحيات،شعر،نقد،مقالات،حوارات... إلخ) لكنها لا تبرز كل الحقيقة،بل تكاد لا تخلو من الاستفزاز الذي يُروّج لأهداف ما تظل نمطية ولا تتجاوز تلك التحديّات المناطة بعهدته،ومن جهة أخرى وجد المثقف العربي نفسه مُكّبلًا بأنظمة تعيق تأثيره الملموس في سائر الحركة الثقافية أو بالأحرى التوعوية.
لكن حسب آراء بعض الباحثين،فهو مطالب بحراك مع منظومة كاملة للفكر المعاصر لصقل التقارب والتحاور مع الآخر في ظل تمازج مع الزمان والمكان."
أما الشاعر التونسي القدير جلال باباي الذي عرفته الساحات الثقافية والإبداعية بتميزه في تطريز قصائد مذهلة تداعب بلطف الذائقة الفنية للمتلقي،فيعزو عجز المثقف عن التأثير في محيطه وتطوير ثقافة مجتمعه،إلى طبيعة الحلول التي يقدمها والتي لا تتوافق مع طبيعة المشكلات التي تمرّ بها الشعوب العربية في الوقت الراهن.
في ذات السياق تقول الأديبة والشاعرة التونسية فائزة بنمسعود :"ربما لم تعش مجتمعات النخبة العربية "الانتلجنسيا" حالة انكشاف وتعر أخلاقي قيمي،كما هو حالها اليوم في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ المنطقة العربية،خاصة أن تأتي هذه المرحلة عقب واحدة من أعظم ثورات العرب إبهارا للعالم بسلميتها ومدنيتها ووضوح أهدافها المطالبة بالحرية والكرامة والديمقراطية..
حالة الانكشاف العربي الراهنة واضحة،لكنها لم تتجل بكامل صورتها كتجليها في حالة المثقف العربي الذي ربما لم يكن يتوقع مطلقا ما حدث ويحدث من حوله وأمامه من مشاهد وأحداث دراماتيكية لم تكن في حسبانه وبالتالي لم تستطع نرجسيته تقبلها،باعتبارها خارج نطاق توقعاته المؤدلجة أو الذاتية.."
وأنا أقول :
بيد أنه ليس من المنطق وضع حالة كهذه في إطار تعميمي شامل،فبالتأكيد ما زال هناك مثقفون عرب جسدوا حالة نضالية فارقه،قابضين على جمرة نار "برومثيوس" كمثقفين طليعيين، بهرتهم عبقرية هذا الجيل الذي حول عالمه الافتراضي إلى واقع،فيما ظلوا هم حبيسي جدران اليوتوبيا الافتراضية عقودا.
وإذن؟
إذًا،فالتفاعل الفكري المُنعش للثقافة مرتبط أساسًا بالتقارب والتواصل،ومرهون بالمعترك الفعلي للثقافة والفنون بالساحة الفكرية وبالمثقف،بما يدور فيها من فكر،وللمجلات الثقافية الدور الأكبر في الإنعاش الفكري كما تطرق إلى ذلك شاعرنا التونسي الكبير د-طاهر مشي إنه حين يتم الإعلان عن ولادة مجلة ثقافية فهي ولادة حقيقية لحياة يتنفس من خلالها المثقف،ويطلق حمامات فكره في فضاء يشعّ بالتجديد،مخاطبًا العقول ومشركًا طيوف الأرض لتدور في فلك التكوين الجديد للخطاب المتسامي مع النور والتنوير."
تجليات أزمة المثقف :
تجليات أزمة المثقف العربي اليوم تتمثل بحالة الانكشاف القيمي الكبير،التي سقط من خلالها كثير من أدعياء الثقافة ورموزها الذين كشفت الأزمة عن تناقضاتهم مع أبسط المسلمات الأبستمولوجية ورطاناتهم الأيديولوجية.
فبعد نضال البعض منهم طويلا،تحت لافتة تعزيز قيم العصر الثقافية كالديمقراطية وحقوق الإنسان،إذ به يسقط في أول اختبار واقعي بمدى إيمانه بتنظيرات نضالاته تلك،كالديمقراطية التي ناضل من أجلها طويلا،ها هو اليوم يقف ضدا منها ما دامت لم تأت به وبفريقه للسلطة.
والسؤال الذي ينبت على حواشي الواقع :
أين نحن إذا من تحديات الألفية الثالثة ومن القضايا المصيرية التي تواجه وطننا العربي وحالة المثقفين في هذا الوطن الكبير على ما هي عليه من اقصاء وتهميش واستئجار،سواء تعلق الأمر بالمثقف المهاجر او المغترب،أو المستأجر أو المهمش أو الذي اقصته القوى الخفية ومسحته من خريطة المجتمع (كاتب هذه السطور نموذجا)؟!
حالة لا تستطيع ان تؤهل المثقف مهما كانت فصيلته من القيام بذلك الدور الريادي في المجتمع،ذلك الدور الذي حدده «نعوم تشومسكي» في اشهار الحق في وجه السلطة،والذي حدده الفيلسوف الايطالي «غرامشي» في دور المثقف العضوي الذي يحمل هموم المحرومين والمهمشين والذي ينظر وينشر الوعي والفكر من اجل انتصار الغالبية العظمى في المجتمع على القلة القليلة التي تتلاعب بثرواته وخيراته.
مسؤولية المثقف العربي تزداد يوما بعد يوم في عصر لا يرحم وفي عصر زالت فيه الحدود بين الدول وزالت فيه الطرق البوليسية والمخابراتية في الرقابة والاستعباد والاستئجار،فعصر المعلومات فرض ويفرض نوع جريء من المثقفين يتمتع بالتفتح والحوار وبالنقد والنقد الذاتي وبالموضوعية والأمانة العلمية وبالجرأة في الطرح والتحليل والنقاش بعيدا عن المصالح الذاتية والحسابات الضيقة.
فمن حق الشعب العربي ان ينعم بمثقف يكون في مستوى الطموحات والتحديات ويكون عند حسن ظن هذه الجماهير التي لا تنتظر سوى اتاحة الفرصة لمنافسة الشعوب المتطورة والمتقدمة واللحاق بعجلة التطور والتقدم والازدهار.
فلا مستقبل لأمة بدون مفكرين ومثقفين ومنظرين ينتقدون الباطل ويدافعون عن الحق ويحملون هموم المحرومين والمهمشين بعيدا عن شهوات ونزوات السلطة.
محمد المحسن
موجز الأنباء ــــــــــــ منى أحمد البريكي
"موجز الأنباء"
علامات الرحيل بدأت ــــــــــــــ علي مباركي
علامات الرحيل بدأت *** بقلم علي مباركي
مشروع توعية .... الشاعر والاديب غنيات سمير
رايتني ــــــــــ إشراف رمضاني
رايتني
برئَّتُ نفسي ــــــــــ كمال الدين حسين القاضي
برئَّتُ نفسي بعدُ كلَّ نصيحةٍ
محال ـــــــــ عزاوي مصطفى
---محال---
قيثارة الأغاني ـــــــــــ حسين السياب
قيثارة الأغاني..
غناء النائمين ــــــــــــ رجاء بوستة
غناء النائمين
ولكن ـــــــــــ فطومة الورغي حرم الجوادي
ولكن....
أدب النقد ــــــــــ عبد الكريم احمد الزيدي
أدب النقد
رخامُ الملائكة ـــــــــــ كَامِل عبد الحُسين الكَعْبِي
رخامُ الملائكة
الانباء ــــــــــــ سعاد محمودي
الانباء..























