امرأة على حافة النسيان ...
الضرس مصطفى.
يرتعش جسمي ،
ترتجف بشرتي ،
يبدو لي أن نظري ضاع .
الإيقاع يجعلني أحلم ،
جسدها يجعلني أتخيل كثيرا .
في جنون الليل ،
رقصها الصادق يجعلني أعمى ،
إنها تسمح لنفسها بالتيهان
في هذا الضوء الخافت
لتنسى الألام ،
أعتقد أنها تريد فقط
أن تكون محبوبة .
الروح هنا ليس لها مكان ،
الوهم يأخذ روحها ،
لتنسى الدموع ،
رغم كل هذا ،
أبقى بدون حكم ،
إنها حرة ،
إنها تجذبني ،
أقترب منها بابتسامة قصيرة ،
تنظر إلي بعيون مضاءة ،
التي تضيء الحياة .
نظراتها لامعة
تطارد نظراتي ،
أشعر أنها ساذجة ،
هشة للغاية ،
تشعر بنفسها
أصبحت كيانا منبوذا ،
الذي سينتهي بموت صغير.
يوميا.
ما زلت أحلم بها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق