وحين كنت أقربهم دماجعلوني مع الرفات حاضرا
وتناسو العهود
ثم العهود
والصبا
والابتسامه التي لا تعرف الزمما
تنساو حديثاً
لم يكن يوما مبتورا
فالتهوو بحفنة من الدنيا كلها
سقما
التهوو بالحياة والمال وجعلو
قرابتي سطورا
إذا أتاني الدهر حيوني بها
عبر الأسافير بلا الما
ومضوو حيث كانو حضورا
اقنعوني حين لم أكن متفهما
أن الحياة إخاء لاغرورا
حتى احتجبت تلك الرؤى المزحوما
فعرفت اني في غفوة
لم تكن لما حولها مدركه
وتوكأت الحيره حسرة وندما
فليت الحياة ماكانت بذا السفورا
وليتني فطمت عقلي وقلبي
قبل أن تحرقه تلك الحمما
فلا القرابة قرابه ولا النفوس بها مجبورا
إن لم يكن ما يقربك دما
حاضر بكل لحاظ العمر ومأمما
فلاداعي للانساب بين الحبورا
ام افنان(مي أحمد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق