أحيانا تموت القصيدة
اللحظات ثقيلة
كثقل أحد
الشوق
دثره الغياب
العنوان
بداية النهاية
والصورة قاتمة
كليل افريقي
شمس تصدعت
سافرت
نحو الغياب
الزمان
زمن الموت
المقيت
البطيء
زمن
الكوابيس
والهواجس
ما تلك
الأحرف
سوى رثاء للقدر
الموت بطيء
يمزق الحياة
يعزف
لحن الفناء
كل الأشياء
تشابهت
ما عاد
اللحن جميل
ولا معنى
للكلمات ....
محمد علي الفرجاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق