(الراعي )
بقلم :فرج الجزار
وذكرياتٌ تأخُذُني لشاطىءعَينَيكِ
وقد كانت لبحور شعري...... نبعا
واتخذ فؤادي ما بينَ..... شٍغافِ
قلبكِ وسُويدِائه مُستقراً ومَسعَى
فلما أًفَلَت شمسُكٍ ناديت كلماتي
فرأيتُها فوق رِمَاحِ هجركِ صَرعَى
اليومَ أغشاني الجوى...وجافاني
الهوى ولم أجد لقلبي .... مشفى
ومن فوق جسور الحبِ سقط
الشوق ولم تعد أرضُكِ له مسرى
فقد كنتِ يوماً مُلهِمتي ومُرشِدي
والأرض والغَيث والراعي والمرعَى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق