لأنَها لغَةُ الضّاد، لغةكتابِ الله، لُغتُنا العربيّةُ الفُصحى أُمُّ اللُّغات ،هوِيّتُنَا العربيّةُ وَالإسلاميّة ، رمزُ قُوّتِنا وعُنوانُ حَضارَتِنا أنظروا ماذا يقولون عنها ؛ لنتمسّك بها أكثر ولْنُرَدِّدْ مَعاً:
أهلَ العُروبةِ ،بالفصيحِ تكلّموا
وخُذُوا الفصيحَ مِنَ الكلامِ شِعارا
وَدَعُوا العَوامَ؛ فإنّها شرْخٌ لنا
أوَ تقبَلونَ بِجمْعِنا…….إعصارا؟
كلُّ العُروبةِ بالفصيحِ تجمّعَتْ
لُغَةِ الكتابِ أتَمّحي……...إنكارا؟
لُغَةُ الكتابِ كَما الكتابِ عزيزةٌ
أُمُّ اللُّغاتِ مَهابَةٌ ……..وَجَسارَهْ!
آدمْ بها حمدَ الإلهَ فَعِزَّها
ضادُ الكِتاب كَما الكتابِ….فَخارا
فاللهُ مِنْ فَوْقِ السّماءِ أجَلَّها
فانْطِقْ بِها …….يا مّن عليْهاجارَا!
عزيزة بشير
الأحد، 25 سبتمبر 2022
أُمُّ اللغات بقلم الشاعرة عزيزة بشير
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق