النقادة
أبحرت في بحر هواها
فعز علي فراقها
أصالتها من الخطل
صانتها....
والغض ناضر في
قلبها....
الأنق في حسنها
والحباحب محدقت حولها
والذوائب يغطي وجهها
قادة مستنيرة في
محياها....
نقادة مميزة للأمورها
كزهرة الألباب في مجمعها
ووردة حمراء في ثغرها
أتوق دوما لرؤيتها
فالقلب مشغول بها
واللسان على ذكرها
والوجدان تائه في
عشقها....
إمرأة لا مثيل لها
هي قلبي وانا روحها
فكيف لا أخاف عليها
رضا المرجاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق