ذِكرى ميلاد حفيدي عبدالله وقد طلب القصيدة في غرفة الصّف ما شاء الله!
وَما لي بالأحبّةِ قَدْ تَهادَوْا
كَسِربٍ للِنّجومِ ………أتَوْا دِيارا !
وَكُلٌّ تمْتَطي يَدَهُ زُهورٌ
زُهورٌ مِنْ رِياضٍ ……….لا تُجارى !
وَريحُ المِسْكِ تَعْبَقِ في دُروبٍ
نَسيمُ الحُبّ ……أوْسَعَهَا انتِشارَا!
وأطفالاً أرى كَطُيورِ سَعْدٍ
( عُبَيدُ اللَّهِ) ………ألْمَحُهُ يَسارَا !
وَكِلٌّ حَوْلَهُ وَ( سعيدُ) معْهُمْ
فشَوْقي قادَني ؛ ……لِأرى الصِّغارَ !
وَإلاّ بالحبيبِ إلَيَّ يَعْدو
لِميلادي أتيْتِ ………..إلَيْنا دارا ؟
فأيْنَ قصيدتي (تيتا) تعالَيْ
لِغُرْفَةِ صفّنا ،……….قولي جِهارَا !
فَهذَا مُعَلّمي في الصّفِّ يُعطي
وَأمّي أحضَرتْ كيكاً……….. .. وَبارا
دَخَلْتُ بِغِبْطَةٍ وَتَلَوْتُ نَظْمي
وقبّلْتُ الحبيبَ ……….على شَطارَهْ
مُبارَكُ يا (عُبَيْدُ ) بلَغْتَ عشْراً
وَعاماً، هانِئاً حُبِّي ……..( سَمارَهْ)
( وَسَلمى) والسّعيدُ أتَوْكَ حُبّاً
وَفارِسُ ،والِدٌ( وَشَذى)… ..وَجارَهْ!
لِتهْنأْ يا (عُبيْدُ) بِهِمْ وتَسمو
وَيهْنَا الكلُّ فيكَ ………….وعَنْ جَدارَهْ!
وكلّ عامٍ وأنتم بألفِ خيْر وإلى اللهِ أقرب وإلى القدسِ أقرب وأقرب
تيتا/ عزيزة بشير
الأحد، 30 أبريل 2023
ذِكرى ميلاد حفيد الشاعرة عزيزة بشير عبدالله
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق