مسائك سكر....
وورد وعنبر...
وكل ورود تراها العيون
وكيف المساء دون الورود..
يا اما ورودا او لن يكون
قطفت ورود الصباح إليها....
رمتني ورودا بكلتا يديها...
وكان السرور على مقلتيها...
يزيد ابتهاج ما فوق الجفون...
هل لي بالسؤال؟
ا عيب ان الورد مثالي؟
فكل المساء الذي دون ورد...
لن أراه مساءً وتلك خصالي
عشقت كل ورود الحديقة...
وصارت لي في دياري صديقة...
على مكتبي
وفوق دفاتري
في خلوتي
ورود انيقة
احب الورود
شوقي جبنوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق