مهـــــا
سَلوا الجَمَالَ عَنَّها
من أين لي بِمِثْلِها ؟!
من وَجْنَتَيْها خَمْرَتي
تُثْمِلُني عيونها
تُشيرُ بابْتِسامةٍ
نحوي بكامل فَرْضِها
قرأتُ فيها بُغْيَتي
وراقَني مُتُونها
تُنَادِني بِصَمْتِهَا :
أنا اللتي عَرَفْتَها
أراكَ في عيني..أرى
عِشْقَاً صريح المُشْتَهى
على شفاهي بَصْمَتكْ
طَبَعْتَها : (مَهَا..مَهَا) !
محمدثابتالسُّمَيْعي
2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق