الجمعة، 13 يناير 2023

عَوْدةُ طبيبٍ قلبٍ ماهرٍ إن شاءَ الله بقلم الشاعرة العمة عزيزة بشير

 عَوْدةُ طبيبٍ قلبٍ ماهرٍ إن شاءَ الله
….. .. ...….. و ماشاء الله!..………….

كَمْ للجِراحةِ مِن طبيبٍ ماهِرٍ !
     أنتَ الطبيبُ  وَمِثلُكمْ  …..لا  يولَدُ !

   أنتَ الذي خَبِرَ الجِراحَ بِحِكْمةٍ
       وأمَطْتَ حَيْفاً ، والمَشافِي …تَشْهَدُ !

  لِلقـلبِ  فَـنٌّ للجِـراحةِ واحِــدٌ
      وَبِكَ التّفَنُّنُ في القلوبِ،…( مُحَمّدُ)!
 
 فمَلكْتَها بالحُــبِّ قَـيـْدَ تحَـنُّنٍ
           وَمَـلكْـتها بِجِـراحَـةٍ، ….تَسْتَأسِدُ!

       فَضَمِنْـتَ فَـنّـاً للجِــراحةِ نادِراً
        فـيهِ الشّفـاءُ - بِإذْنِهِ – ……يَتأكّـدُ !

  هـذا التفـنُّـنُ قـد أتـاكَ وِراثــةً
       فأبوكَ (عـبدُاللهِ) ….، أمٌّك فرْقَــدُ !

     جَــرّاحُ،فَـــذٌّ للِأعـالي ذِكْـــرُهُ
       والأمُّ في طِبِّ العُـيـونِ ….تُعَـمّـدُ !

  يَحميكَ ربُّ الكائناتِ حَـبيبـَنا
     طالَ الغِـيابُ وَمِثْلُكُمْ …..لَا يوجَـدُ!

 فالأرضُ تهْفو لِابْنِها وَطبيبِها
والأهلُ  يرجوكَ الرّجوعُ….(مُحمّدُ )!

فاهْنَأْ طَبيبَ القلْبِ في عَوْدٍ لَنا
   أردُنُّ أوْلى مِن أمِيركَا …. …(مُحمّدُ )!

عمتو / عزيزة بشير


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق