أكان حُـبّا أم مُجـرد أذى عَابـر؟!
لا وعمق السراب
لم تكن يوما وهما
ولا نهاية بداية
انت،
الجُزء الدافئ مني ،
روح يستحيلُ أن تنفصلَ جذورها عنّي ،
كتف أسندت عليه
ما بقي من العمر،
بريق يخفت في هدأة فؤادي
يومض ذات نبض...
ستظل عالقا بين الحضور والغياب،
بين اللقاء واللا لقاء،
موجود في اعماق الذاكرة ،
تطل كحلم
وشاحه المستحيل،
وحدوده الشوك....
فطومة الورغي حرم الجوادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق