ذِكرى ميلادِ سعيدٍ الثامن بأنشطَتِهِ
…..في بلدِ الضّبابِ ما شاء الله!…
ألفا مُبارَكِ يا سعيدُ تهاني
تمّ السّباقُ وكنتَ ………أنتَ الثّاني!
قمرَ السّباقِ فكنتَ خيْرَ مُسابِقٍ
والكُلُّ معْكَ كما….. …النّجومِ يُداني!
والفوْزُ قبلُ بساتِ(sat)كانَ تخرُّجاً
رُفِّعْتَ ثالثَ ……….بعدَ كنتَ بِثاني
فوْزٌ بِفوْزٍ يا سعيدُ مُبارَكٌ
عُقبى لِنورا ………..والجميعِ سَيانِ!
َيابْنَ العوامرِ، يومُ عيدِكَ شدّني
ميلادُ حبٍّ ………..قدْ بلغْتَ ثماني
صلّيْتَ سبْعاً مِثلَ وعدِكَ جدّتي
وحَفِظتَ آياً ……..واستعدْتَ معاني
عيدٌ سعيدٌ يا سعيدُ مبارَكٌ
عمرٌ مديدٌ …………في رُبَى الأوطانِ
فَلتَهْنَا في بلَدِ الضّبابِ بأسرةٍ
ولْتحْظَ مع نورا ……….بِأحلى أماني!
جدّتك لأبيك/عزيزة بشير
الأحد، 20 نوفمبر 2022
ذِكرى ميلادِ سعيدٍ الثامن بأنشطَتِهِ …..في بلدِ الضّبابِ ما شاء الله!… بقلم جدتك لأبيك الشاعرة عزيزة بشير
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق