أجلت كل شئ أحبه
حتى أترك
ساحة القتال
مرت السنوات
وراجعت نفسي
ما عليها من أعمال
لم يجدى الندم
للأسف
لا مكان لسفينة
الإمداد والإنزال
سبحان الخالق
سبحان مغير الأحوال
كل الحياة فائتة
كانت ستمر بسلام
إن لم نصنع
المصائب والأهوال
يا من تصارع
من أجل المناصب
عد لصوابك فالحزن
أمسى فوق الإحتمال
فقطعة من رغيف خبز
وإن قلت تحي الآمال
// عبدالله النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق