ينشُرونَ الزّيْتونَ ويفتكونَ بِأصحابه!
………….،،…أللهُ أكبر ………… !
زِلزالُ هذا أم تُرى بُركانُ
بَشَرٌ أرى أم يا تُرى …الشّيطانُ؟!
كُلّاً أرى ! أهْيَ القِيامَةُ أُزْلِفَتْ؟
حَرْبٌ ضَروسٌ …….زادُهَا الإنسانُ !
حَرْبٌ ضروسٌ ، زادُها زَيتونَةٌ
شعْبٌ لَهُو ……..مِنْ زيْتِها عُنوانُ !
أهلُ الرِّباطِ وأهلُ زَيْتٍ ، صَعْتَرٍ
زَيْتٌ مُبارَكُ ……. دَخْلُهُمْ وَأمانُ !
قَسَمُ الإلهِ بِهَا ، يُعَظِّمُ شأنَها
وَيَزيدُ فِيهَا تمَسُّكاً ……..وَتُهانُ !!!
شيْطانُ صُهيون ٍيُدَمِّرُ حِمْلَها
وفُروعَها قَبْلَ القِطافِ …. ..مُدانُ!
أقواتُ شعْبٍ كنزُهُ وُحياتُهُ
أمٌ ، أبٌ زيتونُهُمْ …………وَجُمانُ !
أللهُ أكبَرُ ! ما كفاهُمْ نَشْرُها
أصحابُها أهلُ البِلادِ……، يُهانوا !
يا ربِّ إرْحَمْ ! ليسَ غيْرَكَ مُنقِذٌ
صُهْيونُ غَوّلَ ………خَلْفَهُ غيلانُ!
عزيزة بشير
السبت، 5 نوفمبر 2022
ينشُرونَ الزّيْتونَ ويفتكونَ بِأصحابه! ………….،،…أللهُ أكبر ………… ! بقلم الشاعرة عزيزة بشير
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق