الثلاثاء، 22 نوفمبر 2022

حمداً لِرَبّي أحرزتهَا عُروبةٌ بقلم الشاعرة عزيزة بشير

 حمداً للّهِ! لقد أحرزت السّعوديّة فوزاً مؤزراً على الأرجنتين وتعادلت تونس مع الدّنِمارك

!
حمداً لِرَبّي أحرزتهَا عُروبةٌ
ولقد ظنَنْتُ بأنّنا ………لا نُحرِزُ
فتكلّلتْ (سُعُودِيّةٌ )بِجَدارةٍ
حمداً لِرَبّي رابِعٌ لَهَا ………فائزُ!
وتعادلتْ( تونس )فزِدنا فرحَةً
وتفاؤلاً بالكأسِ ……مِنّا الحائزُ !
يا ربِّ بارِكْ خطْوَنا وَأعِزَّنا
(قطرٌ) بِعُرْبِهَا حلّقتْ …….وتُجاوِزُ!
عزيزة بشير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق