الاثنين، 14 نوفمبر 2022

... أُغْنِيَةُ الغَرَامِ. بقلم الأديب حمدان حمّودة الوصيّف (تونس)

 ... أُغْنِيَةُ الغَرَامِ.

يَا غَرَامِـي، رُدَّ كَأْسِي شَـرِبَتْ بَلْوَاكَ نَفْسِي
ونَسَجْتَ الـهَمَّ لُبْسِي أَيَّ لُبْسٍ... يَا غَرَامِي
خِطْتُ مِنْ بَثِّي وِسَادِي بِسُلُوكٍ مِنْ فُؤَادِي
وجَـعَـلْتُ الـدَّمْـعَ زَادِي أَيَّ زَادٍ ... يَا غَرَامِي
عِنْدَمَا أُطْفِي سِرَاجِي ويَصِيرُ اللَّيْلُ دَاجِي
أَشْتَكِي والقَلْبُ وَاجِ وأُنَاجِي... يَا غَرَامِي.
حمدان حمّودة الوصيّف (تونس)
"خواطر" ديوان الجدّ والهزل
Peut être une image de nuage et texte

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق