الخميس، 17 نوفمبر 2022

من أنت بقلم سارة حمزة

 من أنت

لتأسرني لهذا الحد
لاأري بكوني سواك
أرى الدنيا بعينيك
أشعر بنبضك بقلبي
روحك تسكنني
أراك في حركاتي وسكوني
أشعر بنفسي حين أراك
حديثك له مذاق خاص
يبعثرني يشعرني
بأني أ ثمن أشيائك
عندما تلثم جبيني
تأخذ ني لعالم الأحلام
أشعر بك أبي وأمي وأخي
الذي يصونني ويرفق بيً
ياقلباً
عشقته من حنانه
يشعرني بأني طفلته المدلله
وأنشودته المبجله
قلي بربك من أنت
حقيقة أم خيالاً؟
تحياتي سارة حمزة الفلسطينيه
Peut être une image de fleur et texte

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق