السبت، 1 يناير 2022

سيرة ذاتية للفنان هاني خوري إبن قرية عيلبون. تقديم الناشطة مريم اللبدي

 سيرة ذاتية

الفنان هاني خوري
إبن قرية عيلبون.
ترعرع لدى عائلة مُحافظة، كَبِر على حُب الفن التشكيلي، لاقى دعماً كبيراً من والدته في صِغَرِه.
أنتج اللوحة الشهيرة التي نعرفها جميعاً " الموناليزا الفلسطينية " في سن ال 19 عاماً.
تعلم سنة تحضيرية للفن في "تل أبيب"، رفض سياسة وخط التعليم الممتزج مع الإحتلال حينها، فترك التعليم ليتتلمذ لاحقاً على يد الفنان ميخائيل حلاق.
2015 حطم رقماً قياسياً في موسوعة جينيس " أكبر فسيفسياء من الخُبز منتهي الصلاحية"، رسم حينها بورتريه للشاعر الفلسطيني المرحوم طه محمد علي.
2019 أقيم معرضه الشخصي الأول في بيت لحم في الفندق المُحاط بالجدار كان الباحث والمقتني السيد جورج الأعمى قيمه.
2020 معرضه الشخصي الثاني في إدمنتون / كندا حيث يُقيم.
2021 وقع عقداً مع جاليري مارك هاشم العالمية بفروعها الثلاث، في بيوت نيويورك وباريس.
تطور الخط الفني للفنان خوري عبر الوقت ليأخذ منحى تجريدي دخل به العالمية من أوسع أبوابها لاقياً إهتماماً عالمياً من مُقتني الأعمال الفنية وأصحاب المجموعات من كافة أنحاء العالم.
- القضية الفلسطينية حاضره في أعمال الفنان خوري، المقالات العالمية التي نُشِرت عنه، وتفاعله على السوشال ميديا بشكل يومي
عام 2021، إقتنى والد جيجي وبيلا حديد الشهيرات اعمالاً فنية من خوري.
" دون ليمون " أشهر صحافيي السي ان ان في الولايات المتحده.
كما أضافت الإعلامية الأشهر في التاريخ أوبرا وينفري عملاً فنياً لخوري ضمن مجموعتها الفنية .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق