أعلن ان العيون بحر من بحور الشعر
عموديا لمن أراد استطاب المقام
فعرف نُظم القصيدة وخطّها بكل اتزان
ونثرا، لمن أراد بعثرة الحروف وصنفها خربشات
أما من تلاعب بالبصيرة فترجمها بالهلوسات
فيارب السماء أرزقنا بعيون صادقات
ما ان نظرنا إليها نقرأها قافيات مترجمات
ليلى بوثوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق