***خَيبة ونداء دق أبواب السماء***
هل أَتاكَ حديثُ قلبي...
لَيتكَ بَقيتَ ذاكَ الغريب...
لَيتَكَ ما عَبرتَ حُدودي...
فأنا انتثرتُ قصائدا.
هناكَ تَلقاني...
ويَظلُ تاجُ رأسي الكبرياء...
أكرٕهُكَ أيها الرجل!!
وقلبي يهتفُ لا تُحَمِلني شعورا.
بابي منه يَرتجف...
وضميري يصرخُ كرامتي.
عالقة في المنتصف...
أَكرهكَ أيها الرجل...
فأنا ثائرة أنفيه لا وجود ل الكره.
بين شارعي والمنعطف...
أكرهك...
فتبكي مناطق الروح خرابا.
لكني عن الرحمة لم أنحرف...
أما كفاك ضحايالحرب بين روح.
شبابها بَعدُ لم تكتشف...
وجسد أنهمه التنقل بين المشاعر.
تارة قسوة وأخرى عطف...
دنتْ مني المشاعر تُوشوشُ مسمعي.
رِفاق السوء بيننا مازلت لم تنصرف...
والكره تَجنبيهِ وأن ما قاسيتهِ.
بالصبر سينجرف...
ماذا عسايَ فاعلة؟
بمن بحقي قد أجحف واستخف.
أ تدري أيها الرجل.
بكَ لم أعد أعترف...
فما بين أذى وجرح لم يتوقف عن النزف...
مازل قلبي برهافة يتصف...
كنتُ فراشة قد غرها الطيران.
في روضكَ حينا ٔ...
غرها زهر البنفسج.
كان مُلتاعأ حزينأ...
ثم ماذا جنت؟!!!
دمعة وحزنأ مقيمأ...
خيبة ونداء دق أبواب السماء...
ليتني عشتُ مرتين لقرأتُ من أنا...
وبين و. بين. قد أكونُ وليدة الدهشة...
بقلمي عائشة لنور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق