لماذا تلاحقني
بعينيك،
بوجهك،
ويديك،
لماذا ينتابني الأرق ولوعة الفراق
لماذا تتوه كلماتي حين أصادفك
أقرأ عنك أحاول لملمة أفكاري من جديد
عسى أن تضمني يديك
أكثر وأكثر ولو بالأحلام
دعني أغفو بين أحضانك أرسمك وألوّن حكاياتك
ما زلت أهتف لك كي تأتي ويبتسم لي القدر
ناريمان معتوق/لبنان
28/8/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق