جِدارُ العُمر حّطمني وزادَ
وفّيَ الحرفُ يَخذُلني مِداده
وبالأعماق اجزاءٌ تُنادي
أَما للغيث إذا المضطرُ نادَ
سَلو الاقدار بسؤال صريحٍ
هلِ الاعمار تتدلی قلادة؟؟
خُذوا مني اوردتي تباعا ً
فَعِندَ الموت لاتبقی سِيادة
ُتری في الليل مزمارٌ ولفظٌ
ام الاهات تَدفعها الارادة
مُجاملةٌ زرعوها بقصدٍ
فاين الزيفُ لو بالحق عادَ
انا للبيع فبقائي مزادٌ
فكم وصلو لتكتمل السعادة؟؟؟؟
علي الموصلي 20/8/2021
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق