ويلٌ لِحَرْفِي
وَيْلٌ لِحرفِي لا يُطِيعُ بَنانِي
والشّوقُ يَحرِقُ مُهجَتِي وكَيانِي
دَفَعَ الجَهالةَ بالهدايةِ كم دَعا
للحقّ والأقوامُ في هَذيَانِ
اللهُ أكبرُ .. قدْ أزالتْ كِبْرَهُم
ومَضَوا زرافاتٍ إلى الإيمانِ
لولاك ياخيرَ الأنامِ لمَا اهْتَدَوا
أنْقَذتَهُم مِنْ قَبْضَةِ الشّيطانِ
هَذّبْتَ أنْفُسَهُم وزادَ نقَاؤُها
قَدْ أزْهَرَ الوِجْدَانُ بالقرآنِ
دانَتْ لك الدّنيا فأنتَ ربيعُها
ماكنت فظّا .. بلْ رفِيقًا حَانِي
أثْنى عليك اللهُ في عليائهِ
ياخيرَ مبعوثٍ إلى الأكوانِ
ثناء شلش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق