إبني يَتَعافى والحمدُللهِ من (الكورونا) ما شاء الله !
حَمْداً لِربِّ الكائناتِ لنِعمةٍ
فحْصٌ تكرّرَ والنتيجةُ ……سالبُ!
كورونَا عادَ إلى المُرورِ؛ تفَقُّداً
مَنْ لمْ يُصِبْهُ، يُصيبُهُ ….وَيُعاقِبُ!
حمْداً لِرَبّيَ مِلْءَ كُلِّ جَوارِحي
عدَدَ الحَصا والرّملِ حمْدِيَ يغلِبُ
محمودُ شوفِيَ والكُورونَا قد اختَفى
والحَجْرُ ………ولّى ليْلُهُ وَثَعالبُهْ!
عاد الحبيبُ إليْنَا بعدَ غِيابِهِ
عادَ الحبيبُ وعادَ معْهُ ….حبايِبُهْ!
يا ربِّ باعِد بالكُورونَا ورَبعِها
جدَري القرودِ وكلَّ داءٍ….. يَعقُبُ!
أدعوكَ ربَّ الكائناتِ ، توَلّنا
نَحظى بِصَيْفٍ هانِئٍ ،…..وأقارِبُ!
ويعيشُ كلٌّ آمِناً …. مَعَ أهلِهِ
وتعودُ قدسُنا ربَّنا……. وَمَواكِبُ!
ماما/عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق