و أَتَيْتُكَ.....
وأَتَيْتُكَ روحا
بعد ذاك النداء
تعشق في الخيال الترحال بعيدة كل البعد عن واقع لا يرحم
ولأزهار الربيع تجوب عالمها
تهيم عشقا
وكان لحضورك ترتيلة
القيتني في بحرها
ولا أدرك حتى اللحضة
أسقيتني عذبها أم عذابها
خطيتني قصيدة يتيمه
ورسمتني مدينة دون معلم
فأنت الروح والملهم
وأنت الحاضر الغائب
ورحلة لا أعلم..
أنا نهاية وجهتها
أو أني استراحة
في محطاتها .....
. هدى الشرجبي. الهدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق