من كتاباتى
هشام عبدالله
أغنية
لأمته
...........
أتعودت أقابله بحكايات ..
وأطول معاه بكلام
ساعات وساعات
علشان أقضى معاه
أحلى الأوقات ..
بلاقيه يجينى برضو وميتكلمش
عينيه برضو مبتتعلمش
لأمته قلبه لهوايا ميستسلمش
آه ... يا ويلى من أحلام
قلبى رحلها يعيش معها فى أوهام
ما أنا فى هواه عشقها
بغرام وحكايات وبرضو مستسلمش ...
أتعودت أقابله بحكايات
وأطول معاه ساعات وساعات
يمكن قلبه فى يوم يسهر
ويجيله شوق لساعه
بسكوت فيها ومبتكلمش
وعيونى فيها بتتألم ... وميعرفش
آه ... يا ويلى من أحلام
قلبى رحلها علشان يعشها معاه
مهو حياتى واللى قلبى بتمناه
ياريت ... عيونه ليا
تشوف وتحس
لأمته يا قلبى بحبك ليه تتعب
ياريت .... متتعذبش
ياريت .. قلبه فى حياته ما يتألمش
آه .... أتعودت أقابله بحكايات
وأطول معاه ساعات وساعات
علشان أقضى معاه
أحلى الأوقات
بلاقيه يجينى برضو وميتكلمش
عينيه برضو مبتتعلمش
لأمته قلبه لهوايا ميستسلمش
.....................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق