ترجمان القلم يكتب : الأدب والعشق.
للأديب : كريم أحمد السيد.
وكأنى مرتميا على كتفك
همسا ملائكيا فى اذنك
خوفا من الوشاة تسمعنا
وانتى النور والظل والمعنى.
فلست أدرى سماحى لنفسى
بكونى بزاوية حضنك فيسمعنا.
انا المحب وقد تمتمت فى روحك.
وتيمت بمنظرك الطربِ .
فلا والله لست افتنك
ولكنى بكى هنا المفتتن
ولا جمال بشر يبشرنى
إلا توحد طيفى بذى الروح .
يامن تخاطبنى باحساسى
يامنبع الحب كالماس
يادرة فى مظهر بشريه
يابشرة النور وسقياي مالكاسي .
يا حياة روحها لله
متعبد زهدت فى انفاسى
روحنا فى نفس لما تطايبا
طاب محياي بالوجد انا راسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق